صوره حقيقية لبكاء الحجر على الإمام الحسين ع
صفحة 1 من اصل 1
صوره حقيقية لبكاء الحجر على الإمام الحسين ع
http://www12.0zz0.com/2009/01/04/11/975973656.jpg
هذه الصورة حقيقيه لبكاء الحجر على مصاب سيد الشهداء أبي عبدالله الحسين عليه السلام، وجدها الأهل بوادي الحوقين بسلطنة عمان وحاليا موجوده في أبوظبي بدولة الإمارات ، وفي هذه الصورة دم عبيط جدا وقد تشكلت بقدرة الخالق على شكل الممسوخ شمر بن ذي الجوشن عليه لعائن الله كشكل القرد وبوز الكلاب وقد كتبة عليها ( حسين) بقدرة الله من الخلف وكأنما تشير إلى مكان النحر الذي لا يشبهه منحور في كل بقاع الأرض من الأولين والآخيرين، وكما جاءت فالروايات والاخبار عن بكاء السماء والارض على سيد الشهداء نقلنا مانصه:
أخبرنا أبو بكر الشاهد ، أنبأنا الحسن بن علي الجوهري ، أنبأنا أبو عمر الخزاز ، أنبأنا أبو الحسن الخشاب ، أنبأنا الحسين بن الفهم ، أنبأنا محمد بن سعد ( 1 ) ، أنبأنا محمد بن عمر [ قال ] : حدثني عمر بن محمد بن عمر بن علي ، عن أبيه قال : أرسل عبد الملك إلى ابن رأس الجالوت فقال : هل كان في قتل الحسين علامة ؟ قال ابن رأس الجالوت : ما كشف يومئذ حجر إلا وجد تحته دم عبيط . ترجمة الامام الحسين(ع) – ابن عساكر ص 364
عندما أراد الشمر قطع رأس الحسين جلس على صدره وهو مغمى عليه وعندما أفاق منها رأى الشمر على صدره، وكان الشمر متلثماً، فقال له الحسين
( لقد جلست مجلساً عظيماً، أتعلم من أنا ؟؟ )
فقال له الشمر بكل وقاحة
( أعلم من أنت، أنت الحسين أبوك علي وأمك فاطمة
وجدك رسول الله ) فقال له الحسين
( ولماذا تقتلني، ألا تريد شفاعة جدي ؟؟ )
فقال له الشمر بوقاحة أعظم من سابقتها
( لجائزة يزيد أفضل منك ومن شفاعة جدك )
فسأله الحسين أن يزيل اللثام عن وجه ( أي يكشفه )، فكشف الشمر عن وجهه فتبسم الحسين فقال له الشمر اللعين غاضباً ( لماذا تتبسم ) فقال له الحسين ( أخبرني جدي أنه يقتلني رجل ابقع ابرص له شيفة الكلاب والخنازير وهو أنت ياشمر )
فغضب اللعين الشمر صارخاً ( أيشبهني جدك بالكلاب والخنازير، والله لأذبحنك من القفا )
وقام الشمر بفعلته الشنيعة النكراء فأكب الحسين سلام الله عليه على وجهه وانتعل بنعلين من الحديد وركب على ظهر مولانا الحسين سلام الله عليه وولغ السيف فينحره وجعل يقطع أوداجه ويقطع عروقه وكلما قطع منه عضوا سلام الله عليه صرخ منادي واجداه واعلياه واحسناه واجعفراه واعقيلاه وافاطماه أأذبح ضمئآن وجدي محد المصطفى أأقتل عطشان وأبي علي المرتضى وأترك مهتوكاً وأمي فاطمة الزهراء.....فحز اللعين رأس الحسين سلام الله عليه حتى أنه قطعه وأعلاه على قناة طويلة وكبر شمر اللعين وكبرالعسكر وراح المبشرون الى عمر بن سعد لعنه الله يبشرونه بمقتله...
السلام عليك يا قتيل العبرات السلام عليك يا من قتل ضمئآناً وهو بشط الفرات السلام عليك وعلى جدك وأبيك وأمك وأخيك والتسعة المعصومين بنيك، السلام على الحسين وعلى علي ابن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين...
السلام عليكَ أبداً ما بقيت وبقي الليل والنهار فلعن الله أمة قتلك ولعن الله أمة ظلمتك ولعن الله أمة سمعت بذلك فرضيت به
أي المحاجر لا تبكي عليك دماً أبكيت والله حتى محجر الحجر
هذه الصورة حقيقيه لبكاء الحجر على مصاب سيد الشهداء أبي عبدالله الحسين عليه السلام، وجدها الأهل بوادي الحوقين بسلطنة عمان وحاليا موجوده في أبوظبي بدولة الإمارات ، وفي هذه الصورة دم عبيط جدا وقد تشكلت بقدرة الخالق على شكل الممسوخ شمر بن ذي الجوشن عليه لعائن الله كشكل القرد وبوز الكلاب وقد كتبة عليها ( حسين) بقدرة الله من الخلف وكأنما تشير إلى مكان النحر الذي لا يشبهه منحور في كل بقاع الأرض من الأولين والآخيرين، وكما جاءت فالروايات والاخبار عن بكاء السماء والارض على سيد الشهداء نقلنا مانصه:
أخبرنا أبو بكر الشاهد ، أنبأنا الحسن بن علي الجوهري ، أنبأنا أبو عمر الخزاز ، أنبأنا أبو الحسن الخشاب ، أنبأنا الحسين بن الفهم ، أنبأنا محمد بن سعد ( 1 ) ، أنبأنا محمد بن عمر [ قال ] : حدثني عمر بن محمد بن عمر بن علي ، عن أبيه قال : أرسل عبد الملك إلى ابن رأس الجالوت فقال : هل كان في قتل الحسين علامة ؟ قال ابن رأس الجالوت : ما كشف يومئذ حجر إلا وجد تحته دم عبيط . ترجمة الامام الحسين(ع) – ابن عساكر ص 364
عندما أراد الشمر قطع رأس الحسين جلس على صدره وهو مغمى عليه وعندما أفاق منها رأى الشمر على صدره، وكان الشمر متلثماً، فقال له الحسين
( لقد جلست مجلساً عظيماً، أتعلم من أنا ؟؟ )
فقال له الشمر بكل وقاحة
( أعلم من أنت، أنت الحسين أبوك علي وأمك فاطمة
وجدك رسول الله ) فقال له الحسين
( ولماذا تقتلني، ألا تريد شفاعة جدي ؟؟ )
فقال له الشمر بوقاحة أعظم من سابقتها
( لجائزة يزيد أفضل منك ومن شفاعة جدك )
فسأله الحسين أن يزيل اللثام عن وجه ( أي يكشفه )، فكشف الشمر عن وجهه فتبسم الحسين فقال له الشمر اللعين غاضباً ( لماذا تتبسم ) فقال له الحسين ( أخبرني جدي أنه يقتلني رجل ابقع ابرص له شيفة الكلاب والخنازير وهو أنت ياشمر )
فغضب اللعين الشمر صارخاً ( أيشبهني جدك بالكلاب والخنازير، والله لأذبحنك من القفا )
وقام الشمر بفعلته الشنيعة النكراء فأكب الحسين سلام الله عليه على وجهه وانتعل بنعلين من الحديد وركب على ظهر مولانا الحسين سلام الله عليه وولغ السيف فينحره وجعل يقطع أوداجه ويقطع عروقه وكلما قطع منه عضوا سلام الله عليه صرخ منادي واجداه واعلياه واحسناه واجعفراه واعقيلاه وافاطماه أأذبح ضمئآن وجدي محد المصطفى أأقتل عطشان وأبي علي المرتضى وأترك مهتوكاً وأمي فاطمة الزهراء.....فحز اللعين رأس الحسين سلام الله عليه حتى أنه قطعه وأعلاه على قناة طويلة وكبر شمر اللعين وكبرالعسكر وراح المبشرون الى عمر بن سعد لعنه الله يبشرونه بمقتله...
السلام عليك يا قتيل العبرات السلام عليك يا من قتل ضمئآناً وهو بشط الفرات السلام عليك وعلى جدك وأبيك وأمك وأخيك والتسعة المعصومين بنيك، السلام على الحسين وعلى علي ابن الحسين وعلى أولاد الحسين وعلى أصحاب الحسين...
السلام عليكَ أبداً ما بقيت وبقي الليل والنهار فلعن الله أمة قتلك ولعن الله أمة ظلمتك ولعن الله أمة سمعت بذلك فرضيت به
أي المحاجر لا تبكي عليك دماً أبكيت والله حتى محجر الحجر
بنت الزعيم- عضو جديد
-
عدد الرسائل : 11
العمر : 30
المزاج : رايقه
الدولة : السعودية
المدينة : الأحساء
تاريخ التسجيل : 17/11/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى